شــــَــرَاكــَــات و مــُــشــَــارَكــَــات تمويل إستثمار
" إصـْـنـَـعْ ســوقك العربية أو الدُّوَليـَّـة المـُـشـْـتـَـرَكـَـة "
وحيثُ لا مجالَ للفـُـرَص الضـَائعَة إنها من أمثل الحلول للدعم التمويلي و الإستثماري الدَّامـِـج للمجهودَات و المـُـكـَـبـِّـر للكيانات الصغيرة و المتوسطة ؛ في ظل عالم أعمال يحتاج لدَعْم القوَّة الإقتصادية والفكرية المعرفيـَّـة بكل أشكالها ؛ و حيث يمكن للإستثمار الصغير أن يُكْمِل مسيرته كبيراً دون إنتظار لسنوات و مراحل نضوجه السوقي التقليدية ؛ و يمكن للمُتـَـعـَـثـِّـر من خلاله الإفاقة الإقتصادية من كبوته مهما كانت و دون اضطرار للإنسحاب من عالم الأعمال ؛ إنه ربما مجهود علي هامش السوق العربية المشتركة ؛ و لكن كسوق أعمال عربية مشتركة أو مُنْدَمِجَة محدودَة ؛ نسعي للتكامل فيما بين أيدينا و بأفكارنا و بثنايا طموحاتنا ؛ في مجالات الأعمال الممكن تنسيق و توفيق التكامل بينها.. و لتكبير أسواقها و لربما تعديل أبجدياتها الإقتصادية و السوقية بالكامل ؛ و لعلاج ربما نقص التمويل ؛ أو لنقص الإستيعاب الأحدث لأسواق العالم الآن ؛ من المُمَوِّلين التقليديين ؛ ولربما للعثرات الناجمة عن محدودية الفكر و الأسواق و القدرات التصريفية و الأزمات الإقتصادية ؛ التي ربما تعاني منها أسواق معينة بدول معينة ؛ بينما قد تكون نفس الإستثمارات ذات رَوَاج تصريفيّ بدول أخري ؛ و هو ما تقضي عليه كمشكلة فكرة التكامل ؛ بدلاً من القضاء علي الإستثمار ذاته لأنه ليس ذا قدرة تصريفية بأسواق دولته ؛ و حيث أن التكامل هنا يقضي تماماً علي إنحسار الأعمال و الإستثمار و انطوائه إقتصادياً علي ذاته و أسواقه التقليدية ؛ إلي رحابة أسواق التكامل .. ولربما أن المشكلة قد تكون راجعة لعدم وجود أو وضوح الفُرَص الإستثمارية الناجحة العامِلَة بالفعل ؛ و التي لا تبدأ من أول السطر السوقي و الإستثماري بكل ما تحمله من مَخَاطِر.. إلخ ؛ أما صاحب ودائع ؛ و بما قد يتسبـَّـب في إحجام الكثيرين عن الإستثمار ؛ و لكن .. ومع ارتفاع معدَّلات التضخم ؛ لم تـَـعـُـدْ الفوائد البنكية علي أيـَّـة ودائع بأية عُمْلات ؛ بمثابة ما يـُـغـْـري صاحب أي فائض مالي بأية عُمْلَة أن يلعب دور المـُـودِع ؛ بل و من خلال هذا التوجـُّـه ستنفتح آفاق إستثمارية أكبر و فُرَص عمالة أكبر و أكبر .. إلخ مما تتيحه تكامليات السوق العربية المشتركة المحدودة ؛ لا إنكسار أو إنحسار للأعمال .. بل انطلاق إلي رحابة التكامل الممكن بالفعل ؛ في ظل شـراكات و مـشاركات و دَعْم الأعمال العابرة للحدود ما بين مختلف الدول العربية ( و بينك و بين مستثمري المَهْجَر العربي و الأجنبي ؛ و الذين كانت تنقصهم رؤية مشروعات ناجحة ذات مخاطر مقروأة ؛ و بما يشجعهم علي التخلي عن دور المودِع لدور المستثمر ) ولذلك .. و بصرف النظر عن حجم استثماراتك و حجم مشكلاتها ؛ و عن إنغلاق آفاق الأسواق أمام إستثمارك بسوق معينة ؛ فإن آفاق التكامل أرحب و أكبر بكثير مما تتصوَّر ؛ كمستثمر أو كمودِع أو كصاحب فكرة أو كشريك أو كناجح أو كمتعثــِّــر أو .. أو ..إلخ.. فما قد تطلبه أنت كتمويل – مثلاً – هو من منظور المـُـمـَـوِّل عبارة عن إستثمار .. و قد يكون له بمثابة فـُـرْصـَـة لن يجدها سوي معك تحديداً ؛ والحلول دائماً أكثر من المشكلات و لكن .. دعنا نبدأ .. .. كيف نبدأ ..؟! و من أين يمكننا أن نبدأ ؟!.. .... فقط .. إبدأ في فحص المرفق ؛ وقُم بالتجهيز المستندي و المعلوماتي ؛ المصحوب بفكرتك للمستقبل و مشكلاتك الحالية ؛ و ما علينا سوي القيام بأفضل عرض لحالتك - بعد إعادة هندمة وصياغة كافة مُعْطَيَاتك من دراسات و ميزانيات .. إلخ – في صورتها العلمية المهنية الأرْقَى ؛ تكاملياً مع أفضل المتاح سواء كان وطنياً محلياً أو عابراً للحدود .. وكأنما نحن بمثابة نقطة الإلتقاء التكاملي و التنسيقي المهنية الإقتصادية القانونية المتخصصة ؛ و التي من خلالها – إن شاء الله تعالى – تتكامل كل المجهودات و الطموحات في أفضل ناتج ممكن لها ؛ و سنقوم بإطلاعك دورياً و لمدة عام – إن شاء الله تعالي – علي أفضل المتاح ؛ و بلا إضاعة لمجهودك أو وقتك في أية تفاوضات غير مجدية ؛ إذ يكفي دعوتك فقط لحضور مانراه الأفضل .. و لك في النهاية القرار ؛ *[ و مما نوَدّ التأكيد عليه في هذا الخصوص ؛ أننا لسنا وسطاء إنهاء أعمال ؛ بل مستشارون و خبراء مهنيون في الإقتصاد الكُليّ و إقتصاديات الأعمال ؛ والتمويل و التــَّـعـَـثــُّـــر؛ وتداول و تقييم الدّيون و الإستثمارات - مصريــَّـاً و عربيـَّـاً و مـَـهــْــجـَـرِيـَّــاً – ولأكثر من 30 عـــاماً؛ وباحثون و مُدَرِّبون دُوَليون ؛ تتكامل تخصـُّـصـَـاتهم بإحترافية لأداء ما قد لا يـَـسـْـهـُـل لفريق غيرهم أدائه ]* فقط .. دَعـْـنـَـا نبدَأ معاً ؛ في صياغة سوقكَ العربية المشتركة و التي تحلّ بتكاملياتها مختلف مشكلات محدودية التمويل و الأسواق و التصريف وأعراض الركود ..إلخ ؛ http://masrawy.ucoz.com/load/quot_quot/1-1-0-3 و الله تَعَالي وليُّ التوفيق عن فريق العمل أ.د. أحمدأبو النور أستاذ الإقتصاديات الحرجة والأزمات بالجامعات الأمريكية إستشاري تقييم الإستثمارات و التطوير وإعادة الهيكلة المؤسسية LAC المُمثـل الإقليمي لهيئة التعليم المـَـلـَـكيـَّـة البريطانية العـُـليا العضو الدُّوَلي بمنظمَة العـَفـوالدولية المُدَرِّب الدُّوَليّ بالإعتماد الأمريكي عضو هيئة التدريس بجامعة عين شمس(سابقاً) Prof_abulnoor@ymail.com & Prof_abulnoor@msn.com - 00201110005099 Mobile : - مواقع : http://masrawy.ucoz.com & http://www.strathmooreu.com رابط ببعض فيديوهات اللقاءات الإعلامية : http://www.facebook.com/video/?id=100000117333784 صفحة تواصل إجتماعي – فيس بوك : http://www.facebook.com/profile.php?id=100000117333784 القناة علي اليوتيوب : http://www.youtube.com/user/ProfessorDrA حلقة حديثة عن الإقتصاد و البنوك : http://www.youtube.com/watch?v=a0A_sdtsRNI سيرة ذاتية مُختَصَرَة : http://masrawy.ucoz.com/index/cv/0-16 |
الساعة الآن 05:10 AM |
جميع الحقوق محفوظة لموقع فرصتي الاعلانية .
ان موقع فرصتي الاعلانية غير مسؤول عن اي اتفاق تجاري او عقد مبرم بين الاعضاء فهو مجرد وسيط ولا يضمن اي طرف .