في الحقيقة عندما قرر بنك التقنيات الحديث البحث في موضوع الإكسير الذي إخترعه فطاحل و جهابزة علماء المسلمين قام بها على حسابه الخاص و تمويل كامل من رشوان.كوم و بعيدا عن مركز البحوث الكندي للشفافية و إختلاف التطلعات عند الطرفين و ذلك كان قد بدء بمجرد محاولة الدكتور رشوان إنزال الطوافات إلى منبع الوحي مكة المكرمة حيث ضربت سيول مكة 2005 الحجيج و أهل مكة وقت الحج وقرر أن يكون بنفسه على رأس البعثة فتوقف التعاون و عند إنزاله للحاويات لمكة بنفسه حدثت الفضيحة المعروفة بمنعها و تدميرها